في احد الايام كنت جالسا في البيت لوحدي فالكل خرج الى عمله
ومضى القليل من الوقت و اسمع طرق باب البيت و نهضت لافتحة ووجدت جارتنا البالغة من العمر 30 سنة وسألتني ان كان هنالك احد بالبيت فأجبتها ب لا وتوقعت منها الرحيل لكن
بقت واقفة لمدة ثواني امام الباب ثم دفعتني الى داخل المنزل ودخلت وقلت لها ماذا هناك
قالت اغلق الباب وادخل (عندي سالفة وياك)
جلست بجانبها تماما وكانت نواياي بريئة على عكس نواياها
توقعت منها ان تطلب المساعدة لاي غرض كان
ولكن
وضعت يدها على فخذي وقالت – شنو ماشايف وحدة تحبك – واستغربت الموقف قبل ادراك ماتقصد
ثم استدارت بجسدها على جسدي واخذت تتلاعب بقضيبي من وراء الدشداشة وتتاوه حتى انتصب وحضنتها بشهوه حيث خلعت ملابسها وبعدها